لم يجانب السيد عباس الحقيقة عندما قال:
1- إن تحقيق السلام وحل الدولتين مصلحة لـ(إسرائيل) أولاً، وفي مصلحة الفلسطينيين والشرق الأوسط والعالم تالياً.
فهذا كلام صحيح، لأن (إسرائيل) التي ضمنت قيامها على 78% من أرض فلسطين، تتفاوض على الأجزاء الباقية من فلسطين، وتواصل الاستيطان فيها، والدليل على ذلك ما جاء في مقابلة السيد عباس نفسه مع وكالة الأنباء الصينية حين أعلن: أنه تلقى تعهداً أميركيا بوقف أي 'نشاطات استفزازية' من قبل (إسرائيل) بما يمهد لاستئناف المفاوضات.
1- إن تحقيق السلام وحل الدولتين مصلحة لـ(إسرائيل) أولاً، وفي مصلحة الفلسطينيين والشرق الأوسط والعالم تالياً.
فهذا كلام صحيح، لأن (إسرائيل) التي ضمنت قيامها على 78% من أرض فلسطين، تتفاوض على الأجزاء الباقية من فلسطين، وتواصل الاستيطان فيها، والدليل على ذلك ما جاء في مقابلة السيد عباس نفسه مع وكالة الأنباء الصينية حين أعلن: أنه تلقى تعهداً أميركيا بوقف أي 'نشاطات استفزازية' من قبل (إسرائيل) بما يمهد لاستئناف المفاوضات.