ياسر قشلق |
عجزت الساحة السياسية الفلسطينية على مدى السنين بإثبات وجودها وحل قضايا شعبها، ومؤخراً بان العجز للعلن واتضح.. في قضية الاسرى المضربين عن الطعام الذين تحدثت عن اضرابهم جميع وسائل اعلام العالم وتضامن معهم جميع الفلسطينيين في الداخل والشتات، ولكن القادة الحاليين لم يستطيعوا حتى مجرد الضغط على الاحتلال الإسرائيلي بتلبية المطالب، وهذا العجز انعكس على الشعب الفلسطيني الذي شعر بالخذلان من قادته التي كانت ابرز اهتماماتهم هو برنامج “ارب ايدول”!.