ياسر قشلق |
واختلفنا.. من يحب الله أكثر!! واتفقنا حتى نضع حداً لخلافنا، أن ينفرد كلٌّ بإلهٍ يحبه كما يشاء! فاختلفنا من جديد! في الحقيقة، اختلفنا هذه المرة في كل شيء، في القرآن وتفسيره، في الأنبياء ورسالاتهم، في الصحابة أكانوا حقاً أوفياء أم أصدقاء سوء، اختلفنا في كل شيء! وبدأنا بعدها نبني حول خلافاتنا أسواراً عالية