(ياسر قشلق)
فياض، «رئيس حكومة» الضفة الغربية، هو خليفة «الرئيس» الحالي للسلطة الفلسطينية محمود عباس، هذا الكلام لم يعد سراً بعد أن بدأ الترويج له، أوروبياً وأميركياً وحتى إسرائيلياً، يأخذ وتيرة متسارعة مع اقتراب موعد تصفية عباس العاجز ومنتهي الصلاحية، (طبعاً التصفية بالمعنى السياسي للكلمة وليس المادي فلم يعد هناك من يحتمل شهيداً آخر بعد الراحل عرفات، هذا إن كان هناك قوة على وجه الأرض قادرة على أن تصنع من عباس شهيداً).
فياض، «رئيس حكومة» الضفة الغربية، هو خليفة «الرئيس» الحالي للسلطة الفلسطينية محمود عباس، هذا الكلام لم يعد سراً بعد أن بدأ الترويج له، أوروبياً وأميركياً وحتى إسرائيلياً، يأخذ وتيرة متسارعة مع اقتراب موعد تصفية عباس العاجز ومنتهي الصلاحية، (طبعاً التصفية بالمعنى السياسي للكلمة وليس المادي فلم يعد هناك من يحتمل شهيداً آخر بعد الراحل عرفات، هذا إن كان هناك قوة على وجه الأرض قادرة على أن تصنع من عباس شهيداً).