لأن الفتنة استيقظت وانتهى الأمر، ولأننا نحاسب بعضنا البعض على دماءٍ عمرها أكثر من ألف وأربعمئة عام، أقترح – أنا المثقل بهموم الطائفية – أن يستدعى إلى جنيف2
(ياسر قشلق)
عندما قررت حماس مغادرة دمشق كان قد سقط وقتها في سوريا نتيجة الأحداث المستمرة إلى يومنا هذا نحو ألف شهيد. وحين سألت عن سبب الرحيل، قال لي مقربون منها: إن حماس تعتبر الأخلاق أهم من السياسة.. وإن هناك من يقتل الشعب السوري!!
احترت في موقف حماس